كلية الحقوق ( جامعة فيلادلفيا)
مرسل: الأحد ديسمبر 07, 2008 4:46 pmكلية الحقوق في سطور
بدأت الدراسة الفعلية في كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا ابتداء من العام الدراسي 1991/1992 ، وهو العام الذي باشرت فيه جامعة فيلادلفيا الدراسة في كلياتها, وقد حصلت الكلية على الاعتماد العام والخاص منذ نشأتها وبدأت في استقبال طلبتها مند دلك العام وحتى هدة اللحظة , وخلال مسيرتها استقبلت الكلية المئات من الطلبة الدين تلقوا تعليماً قانونياً متميزاً جعل منهم أعضاء فاعلين في مجتمعهم وتعددت مجالات وظائفهم فمنهم القضاة والمحامون والموظفون ومنهم من اكمل دراسته العليا فكانوا في كل هده المجالات على قدر كبير من الكفاءة واثبتوا جدارتهم وتميزهم , والكلية لا تألوا جهداً في متابعة خريجيها حيث تقوم بعقد اللقاءات معهم وتتبع احتياجاتهم وتقديم المساعدة لهم قدر الإمكان.
وتعتبر كلية حقوق فيلادلفيا الآن من اكثر كليات الحقوق تميزاً في الأردن حيث يقصدها الطلبة من مختلف مناطق الأردن ومن معظم بلدان العالم العربي نظراً لما تتمتع به من سمعه وكفاءة فيتلقون فيها التعليم الدي يناسب طموحاتهم وتطلعاتهم المستقبلية.
ومن الجدير بالدكر ان الكلية تتقيد في برنامجها التعليمي بالمعايير المحلية والدولية للنوعية والجودة فتطبق في سبيل دلك احدث الوسائل والأساليب التعليمية وتستعين بكل المصادر التعليمية المتاحة وتستقطب افضل الخبرات التدريسية والإدارية .
وتقوم الكلية على الدوام بمراجعة وتقييم برنامجها الدراسي وخطتها التعليمية بشكل دوري وبمشاركة العديد من الجهات دات العلاقة بالشؤون القانونية والقضائية ودلك لضمان متابعة البرنامج واستجابته لاحدث التطورات والمستجدات القانونية والقضائية على الساحتين المحلية والإقليمية .
إذ تؤمن كلية الحقوق بالعدالة، فانها تعمل على تأمين الفرص المتساوية للحصول على المعلومة القانونية من مصادرها لكل من الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في كلية الحقوق خاصة وجامعة فيلادلفيا عامة، وذلك دون تمييز بينهم في الأصول أو المنابت أو الجنس أو الدين أو العمر، بالإضافة إلى ما سبق فإن كلية الحقوق توفر لطلبتها ولأعضاء الهيئة التدريسية فيها والإدارية وكل من له الصلاحية بالاستخدام الأمثل والمتساوي بشكل عادل لمرافق الكلية دون تمييز في الأصول والمنابت والجنس والعمر
لماذا كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا
إن اختيار الطالب لجهته الأكاديمية يعتمد في الدرجة الأولى على ثقته فيما إذا كانت تحقق طموحه ورغباته في التعلم وتمكنه من الاستفادة من كافة المزايا التي تقدمها على الوجه الأمثل، ولما كان في الأردن اليوم أكثر من إحدى عشر كلية حقوق فما الذي يجعل كلية الحقوق في جامعة فيلادلفيا متميزة عن غيرها.
1- أهداف دراسية واضحة ومخرجات تعليمية محددة وأساليب تقييم حديثة ومدروسة.
2- برنامج دراسي تعليمي متطور يغطي جميع مجالات القانون ضمن مناخ أكاديمي مناسب يتلاءم ومتطلبات معايير التعليم المحلية والدولية.
3- مصادر تعليمية متنوعة وغنية تتضمن مكتبة قانونية حديثة وشاملة لأهم الكتب والمراجع والدوريات القانونية العربية والأجنبية.
4- مختبر للحاسوب مزود بأهم البرامج القضائية الإلكترونية والمواقع القانونية على شبكة الإنترنت مع أحدث التقنيات في البحث وتحصيل المعلومات.
5- برنامج تدريبي تطبيقي متميز يسير جنباً إلى جنب مع الدراسة النظرية لكافة فروع القانون وموضوعاته.
6- منظومة متنوعة من أساليب التدريس الحديثة تعتمد على استخدام الوسائل السمعية والبصرية وبخاصة الإلكترونية منها
(E-learning, Library, Online courses, Data show, PowerPoint)
7- بيئة أكاديمية داعمة للبحث والتعلم وعلاقات اجتماعية متميزة في جو عائلي مريح وتسهيلات ومنح دراسية ودعم مالي للطلبة المتميزين.
8- نشاطات وندوات منهجية وغير منهجية متنوعة بمشاركة طلابية في مختلف المجالات العلمية والثقافية والترفيهية والرياضية والاجتماعية.
9- برنامج دعم وإرشاد أكاديمي وشخصي للطلبة خلال مرحلة الدراسة.
10- متابعة مستمرة لخريجي الكلية ولقاءات دورية للتواصل معهم وتقديم الدعم لهم في سوق العمل والدراسات العليا.
11- نخبة متميزة من الأساتذة بخبرة أكاديمية ومهنية وكفاءة عالية وفي تخصصات القانون المختلفة.
12- حصول كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا على المرتبة الأولى في امتحان الكفاءة الجامعية لعام 2005
13- حصول كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا على المرتبة الأولى وجائزة الابداع والتفوق في تقيم النوعية وضبط الجوده الذي اجرته وكالة ضبط الجوده البريطانيه بالتعاون مع صندوق الملك حسين للابداع لكليات الحقوق في الاردن.
التزام تام ومتواصل بمعايير النوعية وضبط الجودة المعتمدة محلياً وعالمياً في مجال تدريس القانون
بدأت الدراسة الفعلية في كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا ابتداء من العام الدراسي 1991/1992 ، وهو العام الذي باشرت فيه جامعة فيلادلفيا الدراسة في كلياتها, وقد حصلت الكلية على الاعتماد العام والخاص منذ نشأتها وبدأت في استقبال طلبتها مند دلك العام وحتى هدة اللحظة , وخلال مسيرتها استقبلت الكلية المئات من الطلبة الدين تلقوا تعليماً قانونياً متميزاً جعل منهم أعضاء فاعلين في مجتمعهم وتعددت مجالات وظائفهم فمنهم القضاة والمحامون والموظفون ومنهم من اكمل دراسته العليا فكانوا في كل هده المجالات على قدر كبير من الكفاءة واثبتوا جدارتهم وتميزهم , والكلية لا تألوا جهداً في متابعة خريجيها حيث تقوم بعقد اللقاءات معهم وتتبع احتياجاتهم وتقديم المساعدة لهم قدر الإمكان.
وتعتبر كلية حقوق فيلادلفيا الآن من اكثر كليات الحقوق تميزاً في الأردن حيث يقصدها الطلبة من مختلف مناطق الأردن ومن معظم بلدان العالم العربي نظراً لما تتمتع به من سمعه وكفاءة فيتلقون فيها التعليم الدي يناسب طموحاتهم وتطلعاتهم المستقبلية.
ومن الجدير بالدكر ان الكلية تتقيد في برنامجها التعليمي بالمعايير المحلية والدولية للنوعية والجودة فتطبق في سبيل دلك احدث الوسائل والأساليب التعليمية وتستعين بكل المصادر التعليمية المتاحة وتستقطب افضل الخبرات التدريسية والإدارية .
وتقوم الكلية على الدوام بمراجعة وتقييم برنامجها الدراسي وخطتها التعليمية بشكل دوري وبمشاركة العديد من الجهات دات العلاقة بالشؤون القانونية والقضائية ودلك لضمان متابعة البرنامج واستجابته لاحدث التطورات والمستجدات القانونية والقضائية على الساحتين المحلية والإقليمية .
إذ تؤمن كلية الحقوق بالعدالة، فانها تعمل على تأمين الفرص المتساوية للحصول على المعلومة القانونية من مصادرها لكل من الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في كلية الحقوق خاصة وجامعة فيلادلفيا عامة، وذلك دون تمييز بينهم في الأصول أو المنابت أو الجنس أو الدين أو العمر، بالإضافة إلى ما سبق فإن كلية الحقوق توفر لطلبتها ولأعضاء الهيئة التدريسية فيها والإدارية وكل من له الصلاحية بالاستخدام الأمثل والمتساوي بشكل عادل لمرافق الكلية دون تمييز في الأصول والمنابت والجنس والعمر
لماذا كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا
إن اختيار الطالب لجهته الأكاديمية يعتمد في الدرجة الأولى على ثقته فيما إذا كانت تحقق طموحه ورغباته في التعلم وتمكنه من الاستفادة من كافة المزايا التي تقدمها على الوجه الأمثل، ولما كان في الأردن اليوم أكثر من إحدى عشر كلية حقوق فما الذي يجعل كلية الحقوق في جامعة فيلادلفيا متميزة عن غيرها.
1- أهداف دراسية واضحة ومخرجات تعليمية محددة وأساليب تقييم حديثة ومدروسة.
2- برنامج دراسي تعليمي متطور يغطي جميع مجالات القانون ضمن مناخ أكاديمي مناسب يتلاءم ومتطلبات معايير التعليم المحلية والدولية.
3- مصادر تعليمية متنوعة وغنية تتضمن مكتبة قانونية حديثة وشاملة لأهم الكتب والمراجع والدوريات القانونية العربية والأجنبية.
4- مختبر للحاسوب مزود بأهم البرامج القضائية الإلكترونية والمواقع القانونية على شبكة الإنترنت مع أحدث التقنيات في البحث وتحصيل المعلومات.
5- برنامج تدريبي تطبيقي متميز يسير جنباً إلى جنب مع الدراسة النظرية لكافة فروع القانون وموضوعاته.
6- منظومة متنوعة من أساليب التدريس الحديثة تعتمد على استخدام الوسائل السمعية والبصرية وبخاصة الإلكترونية منها
(E-learning, Library, Online courses, Data show, PowerPoint)
7- بيئة أكاديمية داعمة للبحث والتعلم وعلاقات اجتماعية متميزة في جو عائلي مريح وتسهيلات ومنح دراسية ودعم مالي للطلبة المتميزين.
8- نشاطات وندوات منهجية وغير منهجية متنوعة بمشاركة طلابية في مختلف المجالات العلمية والثقافية والترفيهية والرياضية والاجتماعية.
9- برنامج دعم وإرشاد أكاديمي وشخصي للطلبة خلال مرحلة الدراسة.
10- متابعة مستمرة لخريجي الكلية ولقاءات دورية للتواصل معهم وتقديم الدعم لهم في سوق العمل والدراسات العليا.
11- نخبة متميزة من الأساتذة بخبرة أكاديمية ومهنية وكفاءة عالية وفي تخصصات القانون المختلفة.
12- حصول كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا على المرتبة الأولى في امتحان الكفاءة الجامعية لعام 2005
13- حصول كلية الحقوق بجامعة فيلادلفيا على المرتبة الأولى وجائزة الابداع والتفوق في تقيم النوعية وضبط الجوده الذي اجرته وكالة ضبط الجوده البريطانيه بالتعاون مع صندوق الملك حسين للابداع لكليات الحقوق في الاردن.
التزام تام ومتواصل بمعايير النوعية وضبط الجودة المعتمدة محلياً وعالمياً في مجال تدريس القانون